أحمد_الجلاد مدير المنتدي
عدد الرسائل : 1267 العمر : 36 الموقع : منتدي الجلاد العمل/الترفيه : مهندس كمبيوتر الحالة اوالدعوة : مدير المنتدى تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| |
أحمد_الجلاد مدير المنتدي
عدد الرسائل : 1267 العمر : 36 الموقع : منتدي الجلاد العمل/الترفيه : مهندس كمبيوتر الحالة اوالدعوة : مدير المنتدى تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: رد: مختصر كتاب القس دى روزا فضائح الكنيسة (التاريخ الاسود) الجمعة مايو 02, 2008 5:35 am | |
| عنوان الفصل كما وضعه المؤلف البابوات الأوائل أبناء غير شرعين ..... وقتله !!! يقول المؤلف قد يتطرق الى اسماعهم ( الكاثوليك) سيرة البابا الكسندر (بورجيا) ولكنهم يعتبرونه احد الاستثناءات القليلة للقاعدة ويبررونها بأنه ان كان احد أولئك المقربين من المسيح قد خان عهده فما بال أحد البابوات بين الحين والاخر .. ان كانت خيانة يهوذا للمسيح قد ادت الى القيامة وخلاص العالم أفلا يمكن ان يكون لوجود هذه الاستثناءات من البابوات دلالتها لخير البشر والتى لا يعرفها الا الرب !!!!!!!!! ( هذه الاستثناءات عبارة عن القتل – الزنا – اللواط – أكل أموال الناس بالباطل وأغتصاب نسائهم -.............) = أين عقول هؤلاء القوم= ولذلك ظهر اناس متدينون (اعملوا العقل) مثل دانتى لم يتورعوا عن ألقاء البابا تلو الاخر فى جهنم فى الكوميديا الالهية وكان تبريره لذلك ان اليهود أدانو ربهم أفلا يمكن للكاثوليك ان ان يلقوا بالبابوات حيث يستحقون ويقول وتم تزيف الحقائق باءطلاق لقب شهيد على الثلاثين بابا الاوائل باستثناء واحد فقط مع انه لا يوجد شاهد واحد تاريخى او غيره على انهم شهداء . والحقيقة ان بعضهم ابناء كرادلة واساقفة وبعضهم كان ابنا غير شرعى ومنهم الارمل وأحدهم عبد محرر وكان كثير منهم قتلة وبعضهم لا دينين ومنهم الوثنين والساديون وبعضهم اشترى منصب البابا ثم قام ببيع متعلقات الكنيسة ليسترد ماله. وواحد منهم على الاقل كان يعبد الشيطان وكان بعضهم له ابناء غير شرعين ومنهم من قام بالخيانة الزوجية على اوسع نطاق . بعضهم تم دس السم له وبعضهم تم خنقه وأسوأهم من قام بعبادة وثن من الجرانيت . لقد ان الاوان ان يتم التعامل مع تاريخ الكنيسة بشكل مختلف فاءن الصمت المتعمد عن جرائم الباباوات لهو فضيحة ونوع من الرياء . (هؤلاء البابوات أصحاب هذه السير هم من يعتبرهم النصارى لهم حق غفران خطايا البشر وظل الرب على الارض!!!) (الارهاب الكنسى) يقول المؤلف واستخدمت الكنيسة –باسم المسيح- أساليب التعذيب وأحيانا الصلب ضد المعارضين لها وعقدت أتفاقا بين العرش والمذبح على ان يقوم العرش بحماية المذبح واجبار الخاضعين له على الدخول فى المسيحية . الاطماع الكبرى كانت ام القائد قسطنطين مسيحية اما هو فكان لايزال يعبد الهة الرومان خاصة أبولو ووضع يده فى يد البابا سيلفستر ودخل روما منتصرا والبابا سيلفستر كان يرى –كسلفه ميليتادس- انه لا غضاضة ان تنتشر المسيحية على أسنة الرماح وجثث الاعداء فى سبيل الدين الجديد !!!!!!!!! ورغم ذلك لم يزل تماثيل الالهة الوثنية من مجلس الشيوخ الرومانى وتغاضت الكنيسة عن قتله لأبنه وحميه واغراقه لزوجته وحتى اعلانه قرار حرية الاديان الذى نعم المسيحيون فى ظله. هو ضد مبادىء الكنيسة التى لا تزال الى اليوم تعتبر حرية الاديان ضد تعاليمها وأقرب لتعاليم الوثنية وهراء . ويقول فى أخر الفصل اما حقيقة تعميد القيصر قسطنطين فهى كالتالى قام بتعميده أسقف مشهور بالخرافات اسمه يوسبيوس وقد مات قسطنطين عام 337 فى عيد الفصح وعلى ذلك فعندما أطلق قسطنطين على نفسه كبير الاساقفة لم يكن مسيحيا ! وكان القيصر (الوثنى) هو رأس الكنيسة وليس البابا وكان البابا يركع امام القيصر ويوقره ومما يزيد الطين بلة أن قسطنطين بنى العديد من المعابد الوثنية فى القسطنطينية . وباءنشاء مجلس جميع المذاهب المسيحية الذى الذى رأسه قسطنطين (الوثنى ) زادت قبضته على الكنيسة وأصبحت الكنيسة مؤسسة سياسية هى الاهم وليس الدين وغنى عن القول ان قسطنطين كان يفرض اراءه على ذلك المجلس بما فى ذلك وجهات نظره الدينية وخرج بذلك عن تعاليم المسيح . ( والجدير بالذكر ان قسطنطين فرض عليهم وضع التماثيل والصور بالكنيسة ) فالرجل كان لايزال وثنيا ولم يعمد الا على فراش الموت !!!!!!!!!! الحلقة القادمة ان شاء الله مختصر الفصل الثالث وهو بعنوان الفضائح الجنسية للبابوات
| |
|